تتغير نوعية الإفرازات المهبلية من حيث الكمية والكثافة في سن الأربعين إذ تنخفض كمية الإفرازات، أو قد تصبح أكثر سمكًا وأقل وضوحًا، ولذلك تشعر النساء في هذا السن بانعدام الراحة وزيادة خطر الإصابة الالتهابات المهبلية.
وهو مهم جدًا للحفاظ على صحة القلب، ويوجد بوفرة في الخضروات الخضراء، الفاصوليا، والعدس، والفواكه الحمضية فيتامين A
نهتم بأن تحتوي على نشويات كالخبز، وخليط من البروتين الحيواني كالبيض والنباتي كالفول أو جبن قريش، وكذلك أن تشمل الخضراوات كالخس والخيار، والعصائر الطازجة غير المحلّاة.
لا تنسي أيضًا اختيار مستحضرات ماكياج مناسبة. فكما ذكرنا من قبل، تصبح بشرتك أكثر جفافًا بعد سن الأربعين.
لا تقل أهمية الصحة النفسية عن الصحة الجسدية، وهناك من يعاني من الاكتئاب والاحباط لدخوله الأربعين، وهذا خطأ!
في حال وصلت الأربعين، ولا تزل تشعر أنك تعاني من طيش الشباب، أو أنك غير سعيد بحياتك، فننصحك بخوض رحلة البحث عن ذاتك، إذ تكمن أهمية اكتشاف الذات في خلق إنسان يملك صحة نفسية سليمة، ويحب نفسه، ويُشع إيجابية، وكلما عرف الإنسان ذاته ونفسه أفضل، كلما كانت حياته أكثر دقة، وفيها وضوح أكثر، وقوة أكبر، وصدق أعمق، وأكثر تأثيراً، وتزداد سلاماً، وتشرق بالبهجة، ويتخللها الحب.
أمراضتعرض إدوين فان دير سار لسكتة دماغية: هل لاعبو كرة القدم السابقون أكثر عرضة للخطر؟
بقع البشرة تظهر بشكل أسهل في هذا السن. لذلك، من المهم استخدام كريم واق من الشمس يوميًا.
تبدو السمنة مرفوضة اجتماعيا في كل مكان وكل مجال، بخاصة في مجالات العمل المختلفة. لا يمكن بالطبع إنقاص الوزن في وقت قصير، ولكن يمكن اختيار ملابس تجعلنا نبدو أكثر نحافة و تناسقا.
مما يسبب ضياعه و نقصان عدده، الامر الذي يسبب زيادة مخاطر الاصابة بالسكري و تلف الجينات و نقص هرمون النمو. بالاضافة إلى تسريع الاصابة بالشيخوخة المبكرة وظهور التجاعيد.
التغيّر الهرمونيّ، وينتج عن تناقص هرمون الإستروجين، وما يرافقه من نوبات السخونة، وخفقان القلب، وتراجع الأداء الجنسيّ واضطراب الدورة الشهرية.
تزداد مخاطر هشاشة العظام بسبب انخفاض مستويات الاستروجين، مما قد يجعل العظام أكثر ضعفًا وأكثر عرضة للكسر.
لا يفضل ارتداء الملابس ذات اضغط هنا الطيات سواء السراويل أو الفساتين لأصحاب الأجسام الممتلئة، فالطيات تضيف شكلا أكثر انتفاخا للجسم الممتلئ بالفعل.
مارس تمارين القوة؛ إذ يمكن أن تساعدكَ على تقوية العضلات، وتعزيز عملية التمثيل الغذائي، وبناء عظام قوية، كما تظهر الأبحاث أنه يحسن المرونة والتوازن ، ولا تنسَ أنّ اللياقة البدنية تُصبح أكثر أهمية مع تقدمك في العمر.